الاثنين، فبراير 09، 2009 على الساعة 23:54

صحيفة "كل الناس" – عدد 1041 – من 7 إلى 13 فيفري 2009-
كم كبير من السب المجاني فاجئت به صحيفة "كل الناس" قرائها القلائل...
كالعادة المقال جاء منسوبا إلى مجهول و خال من أي توقيع...
خطاب تخويني... مع مسحة من القذف و الثلب بعبارات تقشعر لها الأبدان...




+
إضغط على الصورة للتكبير

مرسلة بواسطةهيئة تحرير بودورو
التسميات:

هناك 18 تعليقًا:

bent 3ayla يقول...

هذا كلام يتحط ف جريدة؟؟؟ اش خلاو لولاد الشوارع و الزبرطعية؟؟؟ و الله شي يعمل العار و يندي ليه الوجه...
المقال هاذا مالازموش جايزة بودورو، لازمو بيدون قاز يحرقو بيه مقر الجريدة

lina ben Mhenni يقول...

كيما قالت بنت عايلة ملا جرايد و ملا صحافيين و ملا تونس اش هازة فوق ترابها

samsoum يقول...

تي موش الرئيس بيدو قال انو الجرايد حرّة وتنجّم تكتب في كل شي الا جبدان عرض الناس تي موش هكّا ولا بن سدرين ميش من جملة الناس. تي كان واحد تكلم في عضو من الحكومة والتجمع بالطريقة هاذى موش راهو في الحبس اذا كان ما ضربتوش كرهبا ولا لقاوه منتحر ؟
زعما كان سهام بن سدرين تشكي زعما يعتيوها الحق . آش أكثر من هالشفافية في الظلم والقهر؟ وقت اللي واحد يقول لبلاد مافيهش قانون يولي يروج في الاشاعات اللي تضر بسمعة البلاد و يلقي روحو في بوفردة..
فماشي واحد من المدونين الوطنيين يجي يفهمنا ولا الصحافي هذا موش تابعكم؟ ايجاو علي الاقل اعطيونا رايكم في هذا الاسلوب

حرية التعبير في البلاد هذى ملك ناس هعينة يستعملوها وقت اللي يحبو لاغراض من هذا النوغ

3amrouch يقول...

حقيقة غير معقول
غير مقبول
التزحلق على الجليد ......
شيء يقزز ويني المحاسبة ويني المراقبة
طردوها ومبعد حسدوها

غير معرف يقول...

chouliket"kol enes" ma3ndehech rawej wmekadesa ki kodess "ezibla"c'est normal ka3adett barcha fahet eriha

غير معرف يقول...

"كلّ الناس" و"الحدث" يمتلكهما عبد العزيز الجريدي، شخص متورّط منذ أمد بعيد في تجاوزات قانونيّة وممارسات بذيئة إلى حدّ النخاع، وما يُروّجه لا يلزم الصحافيين التونسيين في شيء.. وللعلم فإنّ جمعيّة الصحافيين التونسيين رفضت إعطاءه بطاقة انخراط منذ سنوات وكذلك النقابة وقد تمّ دائما التشهير بما يأتيه من ممارسات مشينة، وهو فعلا ما ينبغي التركيز عليه..
وللأسف الشديد فهو محمي من قبل بعض الأجنحة في السلطة التي لا يمكنها الاستمرار وإثبات جدواها إلا في أجواء الأزمة المستمرّة..
لا ينبغي التعميم وتحميل الصحافيين بذاءات وتجاوزات شخص ليس منهم.

ART.ticuler يقول...

C'EST DEGOUTANT

Big Trap Boy يقول...

تفوووووووه




على هكذا صحافة

غير معرف يقول...

قالك مادامها متفرهدة و تتزحلق في سوسرا ماعندهاش الحق باش تتكلّم هههه
و ماهمش امسيبينها إلّا ما يشوفوها تتزحلق على قشرة موز يحطوهالها كيف تجي لتونس...
أنا إمرأة تونسية و يشرّفني باش اتكون السيدة المحترمة بن سدرين تمثّل المرأة التونسية.

عجبتني حكاية مالقاتهاش الجزيرة و قعدت اتلوّج عليها و من بعد طلعوها برقم هاتف جوال هههه صعيب عليا التحليل ما فهمتوش
على كل اتنجّم السيدة سهام بن سدرين تشكي بيهم للتشهير بها و بعائلتها، القانون هذا آش يقول

غير معرف يقول...

Papier à chiotte, mais au fait ces journaux ont les noms de leurs responsables imprimés en première page, pourquoi ne pas les dénoncer nominément comme il est d'usage pour les criminelles demandés par la justice avec photos à l'appui et le "harceleurs" seront harcelés?

غير معرف يقول...

ملا مستويات............. "ام جسما حيا"
سكرو راديو كلمة الي هو تابعها
المغبونة تكلمت في الجزيرة قالت الي السبب هو ماعندهاش رخصة كيما قالو
رخصة!!!!لا الحق هما ناوين باش يمدوهالها اما هي لعبتها outlaw هههههههههه
كان سميتها tunis hits خير اسم موسيقي و محبوب كيف mosaique
راك لاباس توا وتخدم على رويحتك هههه
ايا في لمان

غير معرف يقول...

من يولد حمارا لا يمكنه أن يموت حصانا

غير معرف يقول...

La loi du plus fort est toujours la meilleure et l'histoire est toujours écrite par ceux qui détiennent le pouvoir. Le journalisme tunisien comme presque la totalité de secteurs d’ailleurs, passe en fait par ce qu’on appelle le chaos organisé :
Absence d’éthique et déontologie
Absence de compétences et de gens qualifiés,
Absence d’objectifs et de vision claire,
Absence d’amour de la nation,
Absence du respect de l’autre
Abondance d’intrus dans le métier
Abondance de violence au niveau du langage utilisé
Abondance de la nonchalance
Abondance de la médiocrité des données
Abondance de la médiocrité au niveau du traitement de l’information.
Ce n’est pas par hasard que le journalisme tunisien est toujours dans un état agonisant. C’est voulu, rien n’est laissé au hasard.

Le rêveur

غير معرف يقول...

kilma wa7da: 7ayawan
Malla moustawa

غير معرف يقول...

خزيت!!

غير معرف يقول...

une personne "normale" n'achetera pas un tel journal, une personne éduquée refusera de lire de pareil article fait par des "journalistes" promotion animateur de souk ou organisateur de paris etttffouuuuuh. Il ne faut plus consommer et acheter ce type de journal et le boycotter

غير معرف يقول...

انا نتصور الكاتب مقيد في مضمون الولادة "ذكر" و عندها مدة تفسخت.. خاطر لوكان جات مرا رجوليتها تمنعها باش تكتب على أختها هكاكا.

غير معرف يقول...

Je me permets de vous proposer ce lien vers un livre qui fut publié récemment chez Lulu.com. Il s'appelle "As-Sarih, journal manipulateur", écrit par Mohamed Hajjeji, un journaliste.
Il apportera des réponses à plein de questions urgentes et importantes...!
http://www.lulu.com/content/hardcover_book/as-sarih_journal_manipulateur/6362781
Merci pour la visite!