الأربعاء، فبراير 13، 2008 على الساعة 15:42
|
درس آخر في حرفية العمل الصحفي و تجسيد فعلي لمفاهيم الشفافية و الدقة و الموضوعية , المرة هاذي في منبر آخر من اهم المنابر الاعلامية في البلاد وهي جريدة الحدث و صاحبها سي عبد العزيز الجريدي. اللي (للامانة التاريخية و باش نعطيو كل ذي حق حقه ) تعتبر اعرق ببرشة من جريدة الصريح و اقدم منها في استعمال الاساليب الدوروية و نجمو نقولو انو الكائن الورقي و مؤسستو هوما قبل كل شي تلامذة عند سي الجريدي و يلزمهم برشة باش يضاهيو قدراته الدوروية .
فاللي نجمو نلاحظوه في مقالة اليوم هو التشابه الواضح بينها و بين مقالة علي بن نصيب , شكلا و مضمونا - (ماعدى بعض الاختلافات البسيطة الراجعة للخبرة الكبيرة لصحيفة الحدث في ادراج مقالات من الصنف هذا كيما غياب الإمضاء و الصياغة التاريخية المبهمة لأحداث ممكن صارت و ممكن لا و ما فماش شكون ينجم يثبتها ) - وهذا بالطبيعة صدفة لاننا مانجموش نقولو غير ذلك لأن الصدفة كثيرا ما تدخل في عمل صحفيينا و توحّد جهودهم لإيصال الفكرة و تمرير المعلومة (باستعمال القمع كان لزم) و تملي عليهم المواضيع اللي يحكيو فيهم و العباد اللي يلزم تتسب دون تأخير و الناس اللي يلزم تتشكر دون موجب ... حاصيلو عامل الصدفة هو اساس العمل الصحفي في بلادنا و هذية حاجة نفتخرو بيها و ننفردو بيها في العالم. اللي مافطرش مليح ينجّم يكبّر التصويرة من هنا |
مرسلة بواسطةهيئة تحرير بودورو
التسميات:
الحدث
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 6 تعليقات:
قالك :"حط البهيم حذا البهيم ... كان ما علموش النهيق يعلمو الشهيق" ... مسكينة تونس مريضة بمرض مخطر أسمو صحافة بودورو ... قالو "دولة القانون والمؤسسات مش دولة الأشخاص" أيه هاو في بالي, و أرجع غدوة تو نزيد نثبت و نقلك ... الله يرحمك ياااااا ... فلان
Et comme vous le dites, dans le sens de l’honnêteté intellectuelle et pour rendre à César ce qui lui reviens, il est utile rappeler aussi que le mal nommé A. JERIDI, était le rédacteur en chef du journal hebdomadaire « EL IILEN » « Les annonces » qui s’est illustré entre autres méfaits durant les années 90, de publier des descriptions détaillées de pseudos cassettes vidéos tournés en caméra cachée (certaines ont circulé sous le manteau, et ne vous demandez surtout pas qui est l’auteur de ces œuvres, ni celui le distributeur anonyme !!!) , montrant certains prisonniers politiques islamistes dans leurs cellules « copulés », ou d’un autre avocat (exerçant encore au barreau) s’accouplant dans son bureau et sur son tapis de prière avec l’une de ces clientes…Bien sur les archives de ce torchon nauséabond de ce journal existe encore et sont encore consultable, donc les faits d’armes de ce malheureux sbire ne sont plus à démontrer, j’admire seulement votre patience et courage à parvenir à tenir entre les mains ce genre de « papier »…
ce que je trouves marrant dans cet" article" c'est que le redacteur invente 2 journaux le "contact"( jamais entendu parler de ce canard) et "sawt ettaleb"( qui a cesse de paraitre en 1954).plus menteur tu meurs, les 2 scribouillards invoques:
"jim robert" et "alan philips". je mets "el hadath" au defi de prouver que ces 2 oiseaux ont existe
pour mallek
"constact" a belle et bien existé
اما من ناحية تشابه المقالات و نوعية الكتابة مع بن نصيب صدقوني قرأت "الشوليقة" اللي كتبها في "الضريح"
فكانت نوعيةاللغة تشعر بالغثيان بدون مبالغة و لا أعرف لمن يوجه كلامه ، مثل لغة شرذمة ووو و لو وضع عنوانه الإلكتروني على الجريدة لجاوبته و طيحتلو قدرو على المستوى البدائي و الحجري اللي يكتب بيه فكأنو متخصص و متميز في الجمل الخشبية المركبة لحد أنها لا تعطي أي معنى
أما "الجريدي"
فالأمر ظاهر في اللغة أحسن من خوه لكن من ناحية المهنة مرتزقة كيف كيف
الموضوع ممتاز جدا
entrümpelung
entrümpelung
entrümpelung wien
مرحبًا، أنا سعيد جدًا الآن لأنني حصلت اليوم على قرض بمبلغ 60 ألف دولار من هذه الشركة الجيدة بعد أن جربت عدة شركات أخرى ولكن دون جدوى هنا رأيت إعلان Sunshine Finance وقررت تجربته واتبعت جميع التعليمات. وها أنا سعيد اليوم، يمكنك أيضًا الاتصال بهم إذا كنت بحاجة إلى قرض سريع، تواصل معهم الآن عبر هذا البريد الإلكتروني:
(contact@sunshinefinser.com) أو
واتساب: +919233561861
شكرًا.
إرسال تعليق