الأحد، ديسمبر 20، 2009 على الساعة 15:17

بعد حملة مقالات الثلب و القذف الصادرة خاصة في صحيفة "كل الناس" في الأسابيع الأخيرة (و التي لم نتحدث إلا على نزر قليل جدا منها هنا و هنا مثلا). و بعد أن تساءل المتابعون للوضع الصحفي في البلاد بما في ذلك مدونة بودورو عن موقف "النقابة الوطنية للصحفيين" (المساءلة في شرعيتها) و بالتحديد "لجنة أخلاقيات المهنة" على موقفها من هكذا تجاوزات صريحة (آخر فقرة هنا) أصدر المسؤول عن هذه اللجنة بيانا باسم هذه النقابة تناقلته منابر مختلفة هذا نصه

النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين
لجنة أخلاقيات المهنة الصحفية
تونس في 17 ديسمبر2009
كفى انتهاكات للقانون ولأخلاقيات المهنة

__________________________
______________

تعاقبت في الأسابيع الماضية الكتابات التي بثتها بعض الأسبوعيات والمواقع الالكترونية ـ المحسوبة على الاستقلالية ـ والتي تضمنت انتهاكات خطيرة لقانون الصحافة ولقوانين البلاد ولميثاق شرف المهنة الصحفية للنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين ولكل أخلاقيات المهنة الصحفية عالميا .
وقد شملت تلك الانتهاكات اعتداءات على حرمات عدد من الإعلاميين والكتاب التونسيين وشخصيات وطنية ـ يحق للجميع نقدها بجرأة ووضوح وصراحة ـ دون التورط في السب والشتم وتوجيه اتهامات أخلاقية خطيرة جدا لها .
وإذا كان التعبير عن الرأي والرأي الآخر حقا مقدسا فإن توجيه اتهامات أخلاقية والنيل من الحياة الخاصة للمواطن ـ سواء كان إعلاميا أم لا ـ مرفوض جملة وتفصيلا .
كما ان التورط في السب والشتم والقذف جريمة يحاسب عليها القانون التونسي ، فضلا عن تناقضه بكل المقاييس مع ميثاق شرف المهنة و أخلاقياتها .
إن المجتمع التونسي ونخبه بلغا درجة من النضج والوعي تجعل انتهاك أخلاقيات المهنة الصحفية عملا مرفوضا بالإجماع أخلاقيا وقانونيا وسياسيا مهما كانت مبررات أصحابه .

كمال بن يونس
رئيس لجنة أخلاقيات المهنة الصحفية
النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين
............
انتهى نص البيان

نود التعليق هنا بما يلي: أولا، لم يحدد كاتب البيان أمثلة على القائمين بهذه التجاوزات و هو ما يجعل البيان غير واضح و غامض و يحتمل التأويل و بالتالي لا يوجه رسالة حازمة و حاسمة من قبل الهيكل النقابي المعترف به من قبل السلطة. ثانيا، أن صحيفة "كل الناس" التي تقدم نفسها "مستقلة" هي أيضا مقربة من السلطة أو تدعي كذلك.. و في جميع الأحوال لم تتعرض إلى مساءلة من الأجهزة القانونية في تونس لمساءلتها على هكذا تجاوزات صريحة في حين تم مساءلة بعض الصحفيين غير المقربين من السلطة تحت بند "القذف" و "الثلب".. فهل تطبيق القانون انتقائي بناء على الانتماء السياسي؟

مرسلة بواسطةهيئة تحرير بودورو | عدد التعليقات:14
التسميات:
السبت، ديسمبر 19، 2009 على الساعة 16:51

صحيفة "كل الناس" التي يبدو أنها أقرب لوكالة الاعلان منها للصحيفة لكثرة صفحات الاعلانات فيها (و هو بالمناسبة الهدف الأساسي من صحيفة "الاعلان" في نسختها الأقدم و هي الصحيفة التي كان يرأس تحريرها نفس رئيس تحرير صحيفة "كل الناس") نشرت في عدد يوم السبت 19 ديسمبر الاعلان التالي

السيد حسان السويح "حكيم روحاني" و على ما يبدو عضو "الكونفدرالية المغربية" (لعلوم الفضاء و الروحانيات؟) و المختص في معالجة الصراعات بين الأزواج و السرطان (عفانا و عفاكم الله) على حد السواء (و الصديق الصدوق لسوبرمان لكن بدافع التواضع الشديد لم يرغب في ذكر هذه الصداقة). إعلان أصبح معتادا (تعرضنا له في "بودورو" الكثير من المرات) للخرافة و الشعوذة و التدجيل مثل غيره ينشر أمام العموم بمقابل مالي فيستفيد المشعوذ و المروج للمشعوذ. هذا وحده يستحق التحقيق و المساءلة. لكن في هذه الحالة يقوم السيد حسان (و ربما بمساعدة و في كل الحالات بتغافل من صاحب الصحيفة) بإضافة تتمثل في ربط ضمني بين ابداعاته الروحانية و مقام رئاسة الجمهورية الذي يحتاج من الجميع الاحترام بمعزل عن الاختلاف في الرأي كما هو الحال في مختلف دول العالم. ألم ينتبه رئيس تحرير "كل الناس" إلى أن السيد حسان يربط بين مساهاماته "الروحانية" في التدجيل و الشعوذة و "فضل" رئيس الدولة؟

الحقيقة أن أكثر الأشخاص إضرارا ربما بالسلطة هم أحيانا الذين يدعون أنهم الأقرب إليها. فالشخص الذي يحبر مقالات الثلب من الطراز الأكثر رداءة (بداعي الدفاع عن السلطة) مثلما هو حال رئيس تحرير "كل الناس" من الطبيعي أن يكون حليفا إعلاميا لممارسي التدجيل و الشعوذة من "الروحانيين" أمثال السيد السويح.

مرسلة بواسطةهيئة تحرير بودورو | عدد التعليقات:16
التسميات:
الخميس، ديسمبر 17، 2009 على الساعة 21:03

cliquez sur l'image pour voir l'article intégral



«le poète est celui qui a le pouvoir de déclencher le réveil de l’émotion poétique dans l’âme du lecteur». Ainsi définit Gaston Bachelard , l’illustre philosophe Français, la poésie.

..

Que ferions-nous sans poésie ? Que ferions-nous sans la beauté de ces mots émouvants qui nous transportent.

Dans un monde de brutes, pourquoi ne pas consacrer notre temps à lire un peu de poésie, histoire d’explorer le beau dans sa quintessence.

Tiens, cela tombe bien : heureusement que dans nos journaux tunisiens on trouve encore des espaces consacrés à la poésie, à l’instar de ce poème en langue française paru dans le journal « kol el naas» le Samedi 18 décembre 2009.

Vous me diriez. Comment cela se fait qu’on publie un poème en langue française dans un journal complément arabisant. Je vous répondrais, mesdames messieurs, La poésie n’a ni une forme ni une langue prédéfinie ! Laissez le poète s’exprimer à sa manière ! Qu’il se mette à l’aise ! Qu’il se dévoile ! Qu’il nous emporte avec la magie de ses mots !

Et voila … il y va ! En intro, deux lignes : « faisant suite à ta lettre pigalienne d’essence bordelique de naissance … » … heu… attendez ! J’ai un peu de mal a déchiffrer : faisant suite à ta lettre pigalienne … d’accord, on a compris le sens … d’essence bordelique … pléonasme … de naissance+trois points . là je n’arrive plus a comprendre ! C’est une devinette … c’est cela ? Doit-on trouver le mot qui vient après naissance ?Que vient faire ce mot .. dans cette phrase ? bon passons …

Ah .. une deuxième phrase « je t’écris tes maux » oh ! je suis admiratif ! joli .. le jeu de mot ! ou devrais je plutôt dire … jeu de maux …(je fais un grand clin d’œil à mon ami poète ! )

Titre : les seins de sion … ça s’annonce érotique ! je frémis déjà !

Mon verre se plaint d’être vide

Mon verre se plaint

D’être plein

Dis moi Sihem.

Que fait cette étoile

De Davis

Plongé entre tes seins

Attendez, attendez. ! Je fais le signe du basketteur en détresse, car j’ai du mal à suivre.

Son verre se plaint d’être vide et se plaint d’être plein …

bon dieu ! C’est vraiment un verre indécis ! ah oui .. d’accord …Je crois avoir compris ! il veut concorder « plaint » et « plein » .. du coup il nous sort deux phrases à deux balles. Bien tenté !

on peut comprendre aussi de ce qu’il dit, qu’il est complètement saoul : son verre est tantôt vide tantôt plein … ce qui expliquerait beaucoup de choses dont l’existence de ce …(je n’ose plus utiliser le mot poème) de cet écrit. Et sa forme bien bizarre !

Je vous laisse donc explorer le reste de ce que ce monsieur à écrit. En Soulignant au passage sa subtilité. Sa finesse. Son raffinement.

On peut le voir surtout dans un passage comme :

« même les minarets de suisse vont s’évaporer

Qu’est ce qu’il te reste à sucer ? »

Quelle image ! Quelle puissance ! Essayons de déchiffrer le mécanisme créateur de ce monsieur : minarets = symbole phallique, cette Siham dont il parle est une femme donc elle suce. Si il n’y a plus de symbole phallique, la pauvre elle ne trouvera rien à sucer … quelle logique implacable !

Revenons un peu à l’aspect global du texte. Ce Texte (dit poème par l’auteur) est dédié à une certaine Siham. Vous me diriez que pour toute intention de poésie il y a forcement une muse qui a inspiré le poète. Oui, mais là il cite non seulement son prénom mais aussi son nom : « Siham Ben Sedrine ».

Serait-t-il si amoureux qu’il voulait coûte que coûte que cette Ben Sedrine reçoive son poème-message ?

Cela peut être une piste. En revanche, en bas du poème, le monsieur ne cite qu’un prénom ou un pseudo « Abd el Aziz ».

Monsieur Abd el Aziz. Auriez vous assez de courage pour oser faire rimer quelques mot maladroitement en prétendant que c’est de la poésie sans oser endosser la paternité de ce texte ? Auriez vous assez de courage pour faire le raccourci entre la femme (incarnée en cette Siham) et la prostituée de Pigalle sans oser dévoiler votre identité ? Pourquoi divulguer le nom de votre muse et taire votre nom ?

Si je comprends ce que vous croyez être la poésie, monsieur. C’est vraiment facile donc d’en faire : Il suffit de faire rimer tout ce qu’on dit , et le tour est joué

Alors, monsieur l’auteur soyez à la hauteur (clin d’œil ! tu vois j’apprends vite ! ) disparaissez, faites nous une fleur ! Et tes « seins de Sion » tu peux te torcher avec, gros con ! (si ce n’est pas de la poésie ca !)

مرسلة بواسطةهيئة تحرير بودورو | عدد التعليقات:14
التسميات:
على الساعة 19:54

استعمال الشعر أو ما يشبه الكتابة الشعرية الساخرة للتعليق السياسي ظاهرة عريقة و في العادة تعكس قدرة على الابداع في الشكل لتبليغ مضمون معبر و عندو معنى. الشعر إلي يستعمل اللهجة الدارجة و بشكل ساخر زادة من الطرق الابداعية الصحفية/السياسية القديمة و المؤثرة. و بالنسبة للأمثلة العربية تتميز مثلا الصحافة المصرية في الماضي و الحاضر بالاسلوب هذا. و لكن حتى في التقاليد الصحفية التونسية عندنا أمثلة مهمة في صحف ساخرة و يمكن نشوفو أمثلة مش على السخرية فقط و لكن زادة السخرية السياسية باستعمال الشعر في الكتاب هذا. لكن هذا ما ينطبقش على الوضع الرديئ إلي تعيشوا الصحافة التونسية الحالية و إلي تعاني من عجز عن الابداع و قدرة هايلة للأسف على إنتاج الرداءة مع وجود بعض الحالات المضيئة.

في سياق "الاستثناء التونسي" الصحفي الراهن في العجز عن الابداع (و بالذات وقتلي يقع استعمال أشكال متاع كتيبة تظهر كاينها متاع إبداع) عندنا نص "القصيدة" هذية إلي يظهرلي المقصود بيها السخرية و الله أعلم


المصدر: صحيفة "كل الناس" 18 ديسمبر 2009

خلينا نقولو من البداية إلي بالنسبة لينا في مدونة "بودورو" ما يهمناش برشة الآراء متاع موضوع "القصيدة" أعلاه اي شخص احمد ابراهيم "الأمين الأول" متاع "حركة التجديد" (الحزب الشيوعي التونسي سابقا) و مرشحها (و بقية "المبادرة" إلي معاه) للانتخابات الرئاسية الأخيرة و ربما نكونوا أصلا مختلفين معاه في عدة أشياء. المهم بالنسبة لينا لهنا هو مدى التزام "القصيدة" هذية بالقواعد المهنية للتعليق السياسي الصحفي

إذا حطينا على جنب الكلام المتعالي متاع أنو ابراهيم جديد على السياسة (وفق أي معايير جديد و الراجل منخرط في العمل السياسي عندو عشرات السنين؟) أكثر حاجة واضحة في "القصيدة" هو التشكيك في النزاهة المالية متاع احمد ابراهيم و المشرفين على الحملة الانتخابية متاع التنظيم السياسي إلي يمثلو. هذاية موضوع حساس و هو بمثابة الاتهام الصريح بجرم "سوء التصرف في أموال عمومية".. لكن المشكل لول حتى حد ما هو مصحح على النص هذا. طبعا إلي يتحمل المسؤولية الأولى في نشر النص/الاتهام هذا هو رئيس تحرير الجريدة (عبد العزيز الجريدي) و في الحالة هذية يلزم السلط الأمنية و القضائية تتدخل و تحقق يا إما في اتجاه احمد ابراهيم أو في اتجاه عبد العزيز الجريدي بتهمة القذف و التشهير.

المعضلة الثانية في النص هذا هو أنو ما يذكرش حتى مصدر (باستثناء اشارات ضبابية لأعضاء في حزب احمد ابراهيم "مناضلي حركة التجديد بصفاقس و نابل و القريب و البعيد" كاينهم هومة مصدر "الكلام" هذا). و لكن "كلام" مبهم من النوع هذا ما يتلائمش مع خطورة الاتهام الوارد فيه. لأنو إذا كان فعلا عندك معطيات عن "سوء تصرف" في أموال الحملة الانتخابية متاع ابراهيم فإنو من المفترض بالنسبة للمعايير الصحفية المتعارف عليها ذكر المصدر بوضوح. و طبعا حسب التقاليد الصحفية العريقة فمة امكانية لحماية المصدر و عدم الكشف عليه لكن يلزم التدقيق حتى في الحالة هذيكة و ذكر جمل من نوع "مصدر لم يرغب في الكشف عن نفسه" أو أوصاف أخرى من نفس القبيل. و يبدو أنو "السخرية" في الحالة هذية (من نوع الحديث الباسل عن "الرجولة" و غيرها) تستهدف التغطية على ضحالة مضمون النص و خاصة انحرافو على القواعد المهنية للعمل الصحفي.

فمة في "النقابة الوطنية للصحفيين" متاع تونس لجنة خاصة اسمها "أخلاقيات المهنة" المشرف عليها سابقا هو "الكاتب العام الجديد" متاع النقابة (مع تحفظنا على الصفات هذية بما أنو فمة عركة حول شرعية المكتب "الجديد" للنقابة): نحبو نعرفو شنوة رايو في مقال "كل الناس" هذاية؟ و ما ظاهرلي كان بش يكون هذا السؤال لخر إلي بش نوجهوه للمعنيين بـ"أخلاق المهنة"... للأسف

مرسلة بواسطةهيئة تحرير بودورو | عدد التعليقات:8
الاثنين، ديسمبر 14، 2009 على الساعة 19:11

"العب قدّام داركم يا سي سفيان" ، هو عنوان بطاقة "عم صالح الحاجّة" اليومية ليوم الاحد 13 ديسمبر 2009. اللي جات على مستوى عالي من الحرفية الصحفية ، و تعبّر على المستوى الراقي للحوار ما بين الزملاء و تأكد على تقاليد الصحافة التونسية في تشجيع الصحفيين الشبّان و الاخذ بايديهم في العالم الكبير متاع السلطة الرابعة .

العب قدّام داركم يا سي سفيان، جملة بسيطة و معبّرة في آن واحد، جملة لا شرقية و لا غربية ، بالعكس جات بلساننا التونسي الفصيح...
جملة يصعب انّك تسمع كيفها في الصحافة العربية او الافريقية و الاسياوية و لا حتى في صحافة امريكا اللاتينية ( رغم اللي الدول هاذي معروفة بالتكوير و عندها القاب كبيرة في ميدان كرة القدم ) ، جملة تضاف الى الرصيد الكبير للصحافة التونسية من الابداعات الصحفية الفريدة من نوعها ، و تختزل تجربة صحفية لقيدوم الصحافة التونسية و رئيس دار الصريح العريقة ..
جملة ديما نسمعوها في حومنا و احيائنا ، في رمضان على سبيل المثال ، قداش من مرّة يقوم واحد من (رجالات) الحومة باش يبعّد الفروخ اللي يضربوا في الفوشيك قدام دارو و ما خلاوش يقيّل و يقلّهم "العبوا قدام داركم..."؟؟؟
شكون ما يتذكرش العزوزة الشمطاء متاع الحومة (على خاطر كل حومة تونسية فيها شخصية من النوع هذا)، تفكّ الكورة و تقطـعها بسكين الكوجينة و ترميها للفروخ مصحوبة بـ "العبو قدام داركم ..الوباء و الفناء و.........ليكم و لوالديكم)

في الصحافة التونسية كيما في الحومة العربي ، الكبير كبير (الكبير ربّـي بطبيعة الحال) و الصغير صغير، و بعمرها العين ما تعلى على الحاجب ، و سي سفيان الشورابي -الله يهديه- تجرّأ و حبّ يضرب فوشيكة قدام دار "عم صالح" فكانت الافتتاحية هاذي و افتتاحية نهارة السبت 12 ديسمبر 2009 ، اللي للأسف ما تمكناش من الحصول عليها (لظروف خارجة عن نطاقنا).
فلوكان موش سفيان غلط في حقّ الكبير ، المعلّم ابو زياد ، القيدوم، قائد الفريق و رئيس هيئة التحرير ماكانش يسمع كلام كيما برّة العب قدام داركم ، و "عيّش ولدي" ، و "أنا بوك" ، و "راني كبير عليك" ...
و مستقبلا يلزموا يلتزم بالحدود اللي يحددها "عم صالح" و ما يلعب كان في الملعب اللي يقلو عليه "عم صالح"، بالكورة متاع "عم صالح" و حذار و إياه ثمّ إياه يعمل تصريح ربما و لا قدّر الله يتجرّأ على صحيفة الصريح..
انشالله يكون صوفينو فهم الدّرس ..
و هذية صورة الافتتاحية متاع الصريح ليوم الاحد :



لقراءة كامل المقال اضغط على الصورة

مقالة متميّزة تنتظر لفتة (او جزرة) من الاطراف المعنية (محليا و دوليا) قصد اعطائها الاعتبار اللازم و لما لا اعتمادها من طرف الهيئات الدولية لاسناد جائزة البوليتزر لكاتبها، الا انو في الانتظار احنا نرشّحوا عم صالح للدورو الذهبي ، دورو يليق بمقام الكبارات و لقب يضمن لهم عدم لعب الصغار مستقبلا في ساحاتهم.




توضيح : سفيان الشورابي صحفي شاب يعمل في صحيفة الطريق الجديد(الناطقة بلسان حركة التجديد) و مراسل لعدد من المواقع الالكترونية.

مرسلة بواسطةهيئة تحرير بودورو | عدد التعليقات:12
التسميات: ,